About اضطراب نقص الانتباه
About اضطراب نقص الانتباه
Blog Article
نسيان الكثير من الأنشطة اليومية كالمواعيد، أو مكالمات الهاتف أو الأعمال المنزلية.
قد يعاني الأطفال المصابون باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط من تراجع الثقة بالنفس، والعلاقات المضطربة، وضعف الأداء في المدرسة أيضًا.
حدِّد المواقف الصعبة. حاوِل أن تتجنب المواقف التي تكون صعبة على طفلكَ، كالجلوس خلال العروض التقديمية الطويلة أو التسوق في مراكز التسوق والمتاجر حيث تكون الأشياء المعروضة أمامه هائلة.
اليوغا أو التأمل. ممارسة روتين اليوغا بانتظام أو تقنيات التأمل والاسترخاء قد تساعد الأطفال على الاسترخاء وتعلم الانضباط، مما قد يساعدهم على التعامل مع أعراضهم اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.
ينبغي الحد من وقت مشاهدة التلفزيون وألعاب الفيديو. ورغم أنه لم يثبت ذلك بعد، فمن الممكن أن يتجنب الأطفال التعرض المفرط للتلفزيون وألعاب الفيديو خلال السنوات الخمس الأولى من حياتهم.
قد يواجه الأطفال المصابون باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط صعوبات في الأداء الأكاديمي والتفاعلات الاجتماعية واتباع القواعد.
اجعله يمارس عادات حياتية صحية. احرِص على حصول طفلكَ على قَدْر من الراحة. حاوِل ألَّا تجعل طفلكَ يصبح منهَكًا للغاية لأن الإرهاق غالبًا ما يزيد أعراض اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط سوءًا.
إذا كنت تتحدث بترو وهدوء، فمن المرجح أن يهدأ طفلك أيضًا. من شأن تعلم أساليب إدارة الإجهاد مساعدتك في التعامل مع الإحباطات الخاصة بك.
في الحالات التي يترافق فيها اضطراب نقص الانتباه مع الاكتئاب، اضطراب القلق أو الاضطرابات المزاجية يمكن استخدام المنشطات ومضادات الاكتئاب سوياً لعلاج المريض.
وقد تحتاج الجرعة إلى التعديل في حالة حدوث آثار جانبية كبيرة أو كلما يكبر طفلك. اسأل طبيبك عن الآثار الجانبية المحتملة للمنشطات.
قدمي الأدوية بعناية. لا ينبغي أن يكون الأطفال والشباب مسؤولين عن تعاطي أدوية اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط الخاصة بهم دون إشراف مناسب.
العلاج الأسري. يمكن أن يساعد العلاج الأسري الآباء والأشقاء في التعامل مع ضغوط الحياة مع شخص مصاب بـاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط.
العلاج لجميع أفراد الأسرة - يمكن للوالدين والإخوة الاستفادة من الاستشارة العائلية للتعامل مع ضغوط العيش مع شخص الامارات مصاب باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
يستفيد الأطفال المصابون بـ اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط في كثير من الأحيان من العلاج السلوكي، والتدريب على المهارات الاجتماعية، والتدريب على مهارات الوالدين وإسداء المشورة لهم، والتي قد تُوفَّر من قبل طبيب نفساني أو اختصاصي نفسي أو اختصاصي اجتماعي أو غيرهم من متخصصي الصحة العقلية.